۩~۞*¤ملتقي الإعلام التربوي بمدارس الجمعية الشرعية بميت غمر EDUMEDIA۩~۞*¤
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.







دخول
WE LOVE EDUMEDIA
          Facebook Twitter YouTube 
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
نتيجة الفصل الدراسي الأول ( الصف الثالث الإعدادي ) الأحد 28 فبراير 2016 - 20:10اناتمرةالاحباب
أوائل الميد تيرم .. نوفمبر 2014 الأربعاء 3 ديسمبر 2014 - 19:31Abo Sama
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابتسام - 1056
1056 المساهمات
samar - 952
952 المساهمات
Abo Sama - 856
856 المساهمات
toka mohamed - 535
535 المساهمات
ahmedashraf - 135
135 المساهمات
داليا - 39
39 المساهمات
Hala - 37
37 المساهمات
aliaa - 28
28 المساهمات
mostafa - 20
20 المساهمات
16 المساهمات

سحابة الكلمات الدلالية

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 3605 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Haitham فمرحباً به.أعضاؤنا قدموا 4078 مساهمة في هذا المنتدىفي 1883 موضوع

اذهب الى الأسفل
toka mohamed
toka mohamed
أميرة EDUMEDIA
أميرة EDUMEDIA
رسالة sms رسالة sms : لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
اسم الدولة اسم الدولة : شكرا تقي .. فخور بك ابنتي الجنس : انثى الابراج : الحمل عدد المساهمات : 535
عدد المواضيع : 689
تاريخ الميلاد : 10/04/1997
تاريخ التسجيل : 10/11/2010
العمر : 27
العمل/الترفيه : طالب
المزاج المزاج : ممتاز
تعاليق : I LOVE EDUMEDIA

 لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ  Empty لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ

السبت 3 سبتمبر 2011 - 18:17
بسم الله الرحمن الرحيم ..
بسم الله الرحمن الرحيم ..
لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ
من يعتقد أن الهوى والمزاج الشخصي
المجرد من أية استحضارات ميدانية والبعيد عن ضمير الثورة وأخلاقها وأدواتها
.. يصنع ثورة فهو واهم ، فشتان ما بين منطق الثورة و منطق السلطة والطموح
لتبوئها ، واجزم أن من شيم الثوار أنهم قادرون أن يجدو العلاج لكل المعضلات
التي تعتري طريقهم إن كانوا هم فعلا ثوارا ، وليس صعبا عليهم المناورة
وخداع الخصم أو من يحاول استغلالهم من دون أن يترك ذلك أي أثرا سلبيا على
حقيقة مسارهم المفهوم جيدا من جماهيرهم والمؤطر بالمبادئ والحرص على
تجسيدها مهما غلت التضحيات ، والبون شاسع أيضا بين منطق الثورة ومن يحاول
الارتقاء على أكتافها ، فالبعض وللأسف ، يحاول أن يحرر البلدان ولم تنضح
جباهه قطرة عرق واحدة ، ويتعاطى وشؤون الثورة وهو على أتم الراحة والجو
المكيف ويتحدث باسم الثورة والثوار ، وفاته أن الميدان هو من يخلق الرجال
والقادة وليس غيره ، وتجاهل أن ما تحقق على سبيل المثال في تونس ومصر سرعان
ما التف عليه رجالات النظام السابق فيهما ولم يتضح ورغم مرور الوقت أي
معطى جديد يبشر بثورة حقيقية في الأفق لغياب العقل المدبر والمنظم فيهما ،
فهل يا ترى من يحظ على الثورة بهذه الشدة وهو لم يحسم على الصعيد الوطني
خياراته وانجاز التغيير الوطني المطلوب مؤهلا في الاستخفاف من الآخرين
وبمواضيع هي ألأبعد من إدراكه كنهها لا من قريب ولا من بعيد ، وهل معقولا
أن ندعو لدعم ( ألثورة ) ونحن لا ندرك غير بعض أدواتها العامة ، أما
قياداتها والتي لم تتوحد على رأي واحد ( ولن تتوحد على ما يبدو لأنه هو
المطلوب ) فهي مشتتة الولاءات والغالب منها له صلاته مع أجهزة مخابرات
أجنبية ولتنتهي كما جرى الحال في العراق ومن بعده في ليبيا إلى كونها أداة
من أدواة أجهزة المخابرات الدولية في ترتيب الأنظمة وفقا للإرادة الأمريكية
الغربية المتغطرسة ، ولتدفع بهذه الأدوات إلى معركة ليس الخاسر فيها غير
جماهير شعبنا السوري في أتون صراع مصالح بين نظام كثيرا ما ارتزق من قوى
التأثير الدولية على حساب المصالح الوطنية والقومية ، وهذه القوى ، ومن دون
أن يتحقق لها ( جماهير شعبنا السوري ) شيئا بفعل غياب قيادات وطنية حقيقية
قادرة على انتزاع فرصة الوطن والأمة ، وان تحقق شيء من ذلك فمآله في هذا
الظرف الذي ساعدت على تهيئته أيضا إلى القوى المتغطرسة ثمن دعمهم وتسويقهم
لما أطلق عليه بالثورة ، فمن الكاسب فيما يجري ومن الخاسر ، الكاسب هي
إدارة الشر الأمريكية ومن معها في كل الأحوال ، والخاسر الكبير هو جماهير
شعبنا السوري وليس النظام الذي ألفنا تلونه وسعيه الشديد في عدم التصادم مع
هذه القوى الدولية والعمل على إرضاءها بأي صورة كانت ، فهل في ذلك يا ترى
أية مصلحة وطنية أو قومية في منطق البعض والذي يسعى غالبا تعميمه بوقاحة
ممهدا به لتمرير ألمشروع الأمريكي في تفتيت المجتمع طائفيا واثنيا وعرقيا
وتقديم المجتمعات العربية الرافضة للمنهج الأمريكي على طبق من ذهب بغطاء
الوطنية والقومية والحرص عليهما ، يقابله صمت وسكوت غير مبرر عن الأنظمة
التي ولجت المشروع الأمريكي من أقذر أبوابه ونقصد به نحر العربي بيد أخيه
العربي ، وهل يعلم من يدعي بتصديه للطائفية بذات المنطق الطائفي انه لا
يختلف عن الآخرين بشيْ من حيث تبنيه المشروع الأمريكي سواء بعلم منه أو
جهلا به ، وكيف تستقيم ثورة ونطلق عليها ثورة والمساند لها الإدارة
الأمريكية وشيوخ النفط والكيان الصهيوني وجميع الأدوات التي انقضت على ثورة
الأمة في العراق ، وكيف لثورة أن تسمح لنفسها أن تستغل ، نعيد القول لمن
لم يفهم أن النظام في سوريا رغم كل الملاحظات شيء والتمهيد لانتصار الإرادة
الأمريكية والتقدم في مسعاها للظفر بالقرن الأمريكي شيء آخر ، فلا تخلطوا
الأوراق جهلا أم بسابق إصرار ، فليس من الوطنية ولا من القومية ولا من
الإسلام في شيء أن تحقق الإدارة الأمريكية أي انتصار جديد ، ولا تنطلي على
الثوار والمجاهدين تلحف البعض بلحاف الثورة والوطنية وما هم في حقيقتهم إلا
أدوات لا تربطها بالثورة صلة غير صلة الاستفادة في أحسن الأحوال من دون
التعرض لغير ذلك ، ومن يجد خلاف ذلك فليذهب للبحث في حقيقة انتمائه ، وعلى
المنتفضين الحقيقيين في سوريا أن ينئوا بأنفسهم عن الإدارة الأمريكية وعن
أي صلة أو شبهة صلة بها سواء بشكل مباشر أو غير مباشر وان يتبرؤوا صراحة من
أية علاقة بها إن خطأ حدثت ، عندها سيكون للشعب العربي قول آخر .

من يعتقد أن الهوى والمزاج الشخصي
المجرد من أية استحضارات ميدانية والبعيد عن ضمير الثورة وأخلاقها وأدواتها
.. يصنع ثورة فهو واهم ، فشتان ما بين منطق الثورة و منطق السلطة والطموح
لتبوئها ، واجزم أن من شيم الثوار أنهم قادرون أن يجدو العلاج لكل المعضلات
التي تعتري طريقهم إن كانوا هم فعلا ثوارا ، وليس صعبا عليهم المناورة
وخداع الخصم أو من يحاول استغلالهم من دون أن يترك ذلك أي أثرا سلبيا على
حقيقة مسارهم المفهوم جيدا من جماهيرهم والمؤطر بالمبادئ والحرص على
تجسيدها مهما غلت التضحيات ، والبون شاسع أيضا بين منطق الثورة ومن يحاول
الارتقاء على أكتافها ، فالبعض وللأسف ، يحاول أن يحرر البلدان ولم تنضح
جباهه قطرة عرق واحدة ، ويتعاطى وشؤون الثورة وهو على أتم الراحة والجو
المكيف ويتحدث باسم الثورة والثوار ، وفاته أن الميدان هو من يخلق الرجال
والقادة وليس غيره ، وتجاهل أن ما تحقق على سبيل المثال في تونس ومصر سرعان
ما التف عليه رجالات النظام السابق فيهما ولم يتضح ورغم مرور الوقت أي
معطى جديد يبشر بثورة حقيقية في الأفق لغياب العقل المدبر والمنظم فيهما ،
فهل يا ترى من يحظ على الثورة بهذه الشدة وهو لم يحسم على الصعيد الوطني
خياراته وانجاز التغيير الوطني المطلوب مؤهلا في الاستخفاف من الآخرين
وبمواضيع هي ألأبعد من إدراكه كنهها لا من قريب ولا من بعيد ، وهل معقولا
أن ندعو لدعم ( ألثورة ) ونحن لا ندرك غير بعض أدواتها العامة ، أما
قياداتها والتي لم تتوحد على رأي واحد ( ولن تتوحد على ما يبدو لأنه هو
المطلوب ) فهي مشتتة الولاءات والغالب منها له صلاته مع أجهزة مخابرات
أجنبية ولتنتهي كما جرى الحال في العراق ومن بعده في ليبيا إلى كونها أداة
من أدواة أجهزة المخابرات الدولية في ترتيب الأنظمة وفقا للإرادة الأمريكية
الغربية المتغطرسة ، ولتدفع بهذه الأدوات إلى معركة ليس الخاسر فيها غير
جماهير شعبنا السوري في أتون صراع مصالح بين نظام كثيرا ما ارتزق من قوى
التأثير الدولية على حساب المصالح الوطنية والقومية ، وهذه القوى ، ومن دون
أن يتحقق لها ( جماهير شعبنا السوري ) شيئا بفعل غياب قيادات وطنية حقيقية
قادرة على انتزاع فرصة الوطن والأمة ، وان تحقق شيء من ذلك فمآله في هذا
الظرف الذي ساعدت على تهيئته أيضا إلى القوى المتغطرسة ثمن دعمهم وتسويقهم
لما أطلق عليه بالثورة ، فمن الكاسب فيما يجري ومن الخاسر ، الكاسب هي
إدارة الشر الأمريكية ومن معها في كل الأحوال ، والخاسر الكبير هو جماهير
شعبنا السوري وليس النظام الذي ألفنا تلونه وسعيه الشديد في عدم التصادم مع
هذه القوى الدولية والعمل على إرضاءها بأي صورة كانت ، فهل في ذلك يا ترى
أية مصلحة وطنية أو قومية في منطق البعض والذي يسعى غالبا تعميمه بوقاحة
ممهدا به لتمرير ألمشروع الأمريكي في تفتيت المجتمع طائفيا واثنيا وعرقيا
وتقديم المجتمعات العربية الرافضة للمنهج الأمريكي على طبق من ذهب بغطاء
الوطنية والقومية والحرص عليهما ، يقابله صمت وسكوت غير مبرر عن الأنظمة
التي ولجت المشروع الأمريكي من أقذر أبوابه ونقصد به نحر العربي بيد أخيه
العربي ، وهل يعلم من يدعي بتصديه للطائفية بذات المنطق الطائفي انه لا
يختلف عن الآخرين بشيْ من حيث تبنيه المشروع الأمريكي سواء بعلم منه أو
جهلا به ، وكيف تستقيم ثورة ونطلق عليها ثورة والمساند لها الإدارة
الأمريكية وشيوخ النفط والكيان الصهيوني وجميع الأدوات التي انقضت على ثورة
الأمة في العراق ، وكيف لثورة أن تسمح لنفسها أن تستغل ، نعيد القول لمن
لم يفهم أن النظام في سوريا رغم كل الملاحظات شيء والتمهيد لانتصار الإرادة
الأمريكية والتقدم في مسعاها للظفر بالقرن الأمريكي شيء آخر ، فلا تخلطوا
الأوراق جهلا أم بسابق إصرار ، فليس من الوطنية ولا من القومية ولا من
الإسلام في شيء أن تحقق الإدارة الأمريكية أي انتصار جديد ، ولا تنطلي على
الثوار والمجاهدين تلحف البعض بلحاف الثورة والوطنية وما هم في حقيقتهم إلا
أدوات لا تربطها بالثورة صلة غير صلة الاستفادة في أحسن الأحوال من دون
التعرض لغير ذلك ، ومن يجد خلاف ذلك فليذهب للبحث في حقيقة انتمائه ، وعلى
المنتفضين الحقيقيين في سوريا أن ينئوا بأنفسهم عن الإدارة الأمريكية وعن
أي صلة أو شبهة صلة بها سواء بشكل مباشر أو غير مباشر وان يتبرؤوا صراحة من
أية علاقة بها إن خطأ حدثت ، عندها سيكون للشعب العربي قول آخر .
samar
samar
ملكة EDUMEDIA
ملكة EDUMEDIA
رسالة sms رسالة sms : يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك
اسم الدولة اسم الدولة : تقدير من قبل الادارة الجنس : انثى عدد المساهمات : 952
عدد المواضيع : 1044
تاريخ التسجيل : 03/10/2010
العمل/الترفيه : love edumedia
المزاج المزاج : والله ما انا عارفة
تعاليق : لكـــــــــــى الله ياقدس

 لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ  Empty رد: لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ

الإثنين 12 سبتمبر 2011 - 23:02
 لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ  2262881502
 لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ  1824979775  لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ  1757186135  لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِن جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ  1824979775
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى