۩~۞*¤ملتقي الإعلام التربوي بمدارس الجمعية الشرعية بميت غمر EDUMEDIA۩~۞*¤
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.







دخول
WE LOVE EDUMEDIA
          Facebook Twitter YouTube 
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
نتيجة الفصل الدراسي الأول ( الصف الثالث الإعدادي ) الأحد 28 فبراير 2016 - 20:10اناتمرةالاحباب
أوائل الميد تيرم .. نوفمبر 2014 الأربعاء 3 ديسمبر 2014 - 19:31Abo Sama
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابتسام - 1056
1056 المساهمات
samar - 952
952 المساهمات
Abo Sama - 856
856 المساهمات
toka mohamed - 535
535 المساهمات
ahmedashraf - 135
135 المساهمات
داليا - 39
39 المساهمات
Hala - 37
37 المساهمات
aliaa - 28
28 المساهمات
mostafa - 20
20 المساهمات
16 المساهمات

سحابة الكلمات الدلالية

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 3605 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Haitham فمرحباً به.أعضاؤنا قدموا 4078 مساهمة في هذا المنتدىفي 1883 موضوع

اذهب الى الأسفل
samar
samar
ملكة EDUMEDIA
ملكة EDUMEDIA
رسالة sms رسالة sms : يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك
اسم الدولة اسم الدولة : تقدير من قبل الادارة الجنس : انثى عدد المساهمات : 952
عدد المواضيع : 1044
تاريخ التسجيل : 03/10/2010
العمل/الترفيه : love edumedia
المزاج المزاج : والله ما انا عارفة
تعاليق : لكـــــــــــى الله ياقدس

لذة الخلوة مع الله . Empty لذة الخلوة مع الله .

الإثنين 4 يوليو 2011 - 0:56
[size=25]قال الحسن البصري حينما سئل ؟
ما بال أهل الليل على وجوههم نور ؟
قال
لأنهم خلوا بربهم فألبسهم من نوره
سبحانه وتعالى
المؤمن الذي في عز المحنة وشدتها وهولها
يبقى ساكناً
مطمئناً بوعد الله
وبنصر الله
سبحانه وتعالى
كما كان من الرسل والأنبياء
ما ظنك باثنين الله ثالثهما
قال كلا إن معي ربي سيهدين
قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم
ما أعظم هذه الطمأنينة المنسكبة في القلب
والتي تجعل الإنسان مستقراً مطمئناً

فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والأنام غضابُ
فإذا صح منك الود فالكل هيناً
وكل الذي فوق التراب ترابُ

فما الذي يفرحك في هذه الدنيا ؟
إنه الفرح بفضل الله

بطاعة الله - سبحانه وتعالى
قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
عندما يفرح الناس بالعلاوات وزيادة الأموال
عندما يفرحون بالدور والقصور
يفرح المؤمن
بسجدةٍ خاشعة
في ليلة ساكنة
في وقت سحر يناجي فيها ربه
ويسكب دمعه
ويتذلل بين يدي خالقه
سبحانه وتعالى
تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون
هذا هو الشوق الذي يستولي على القلب
عندما يتغلغل فيه الإيمان
فهذا بلال - رضي الله عنه
عندما تحين وفاته
تصيح زوجته وتقول
يا حزناه
فيقول
بل وافرحتاه
غداً ألقى الأحبة محمداً وصحبه
وذاك عمير بن الحمام في موقعة وغزوة بدر
يأكل تمرات
: فحينما يسمع نداء النبي – صلى الله عليه وسلم - يقول
لا يقاتلهم اليوم رجل مقبلاً غير مدبر إلا أدخله الله الجنة
فيرمي بالتمرات قائلاً
ما أطولها من حياة حتى أبلغ هذه الأمنية العظيمة



[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى