۩~۞*¤ملتقي الإعلام التربوي بمدارس الجمعية الشرعية بميت غمر EDUMEDIA۩~۞*¤
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.







دخول
WE LOVE EDUMEDIA
          Facebook Twitter YouTube 
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
نتيجة الفصل الدراسي الأول ( الصف الثالث الإعدادي ) الأحد 28 فبراير 2016 - 20:10اناتمرةالاحباب
أوائل الميد تيرم .. نوفمبر 2014 الأربعاء 3 ديسمبر 2014 - 19:31Abo Sama
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابتسام - 1056
1056 المساهمات
samar - 952
952 المساهمات
Abo Sama - 856
856 المساهمات
toka mohamed - 535
535 المساهمات
ahmedashraf - 135
135 المساهمات
داليا - 39
39 المساهمات
Hala - 37
37 المساهمات
aliaa - 28
28 المساهمات
mostafa - 20
20 المساهمات
16 المساهمات

سحابة الكلمات الدلالية

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 3605 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Haitham فمرحباً به.أعضاؤنا قدموا 4078 مساهمة في هذا المنتدىفي 1883 موضوع

اذهب الى الأسفل
toka mohamed
toka mohamed
أميرة EDUMEDIA
أميرة EDUMEDIA
رسالة sms رسالة sms : لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
اسم الدولة اسم الدولة : شكرا تقي .. فخور بك ابنتي الجنس : انثى الابراج : الحمل عدد المساهمات : 535
عدد المواضيع : 689
تاريخ الميلاد : 10/04/1997
تاريخ التسجيل : 10/11/2010
العمر : 27
العمل/الترفيه : طالب
المزاج المزاج : ممتاز
تعاليق : I LOVE EDUMEDIA

الإعجاز العلمي والنفسي في الصوم  Empty الإعجاز العلمي والنفسي في الصوم

الأحد 14 أغسطس 2011 - 21:57
دراسة طبية ونفسية عن بيولوجيا الجهاز العصبي والسلوك أثناء الصوم


ملخص الدراسة

تحاول هذه الدراسة الإجابة عن العديد من التساؤلات التي أوردها بعض
المستشرقين وبعض المشككين وهواة الجدل، في عصر ازدهار تكنولوجيا علم النفس
الفسيولوجي والدراسات النفسية و البيولوجية للمخ والجهاز العصبي للإنسان

حيث يسأل البعض ما هي الحكمة من الصوم وتحمل الحرمان والصيام عن أشياء
حللها الله من غرائز وشهوات ورغبات بل وأحلها له طوال العام وما فائدة ذلك ؟

وتجيء عدة إجابات غير مباشرة من دراسات حديثة من الغرب نفسه

فالشيء المدهش أن يصدر من الغرب في السنوات الأخيرة سلسلة دراسات صدر
أغلبها من الولايات المتحدة الأمريكية ومراكز علمية غربية أخرى تشير إلى
خطورة انفجار رغبات الناس وتضخم شهواتها وفقد قدرتهم على تقليل النهم وكثرة
الاختيارات وتعدد الاستجابات وعدم السيطرة على غريزة التملك وشهوة
الرغبات.

فقد أكدت دراسات " د. كانمان " من جامعة " برنستون " الأمريكية أن عدم خفض
الاختيارات والتحكم في الرغبات قد أدى بالفعل – حسب دراسته الميدانية – إلى
تزايد الإحساس بالكآبة بل وظهور معدلات الاكتئاب بدرجة تتناسب عكسياً مع
وفرة وكثرة الاختيارات، وأشار أن الناس لم يتعلموا طريقة للسيطرة على
شهواتهم

أما دكتور " تفيرسكي " من جامعة "ستانفورد " فقد توصل إلى نفس النتيجة،
وأخيراً في عام 2004 صدرت دراسة دكتور " باري شوارتز " Barry Schwartz التي
أكدت ارتفاع معدلات مرض الاكتئاب ومشاعر الإحباط و التعاسة نتيجة الإفراط
في الاختيارات وعدم القناعة – وهذا اللفظ بدأ يدخل ضمن الاصطلاحات النفسية
العلمية – وأشار أيضاً إلى أن أغلب أفراد المجتمع لا يعرفون طريقة لضبط
شهواتهم وخفض نهم وشره رغباتهم

كل هذه الدراسات وغيرها تؤكد ضرورة أن يتدرب الإنسان ولو لأسابيع محددة على
هذا الأسلوب من الضبط الذاتي للشهوات وبالتالي للغرائز و الانفعالات
والسلوك.. أي ضرورة أن يتعلم ضبط شهواته بالصوم لفترة كافية، ولقد أدهشني
تخصص مراكز طبية في الغرب للعلاج بالصوم مع التأمل المتسامي Transcendental
meditation ومنها مركز شهير في السويد وآخر في البرتغال

وتتضح حكمة الصوم وفوائده إلى جانب حكمته الدينية التي لا يستطيع بشر
الوصول إلى أعماق أسرارها.. فالله سبحانه يقول في كتابه العزيز " يأيها
الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون " ..
ثم تأتي أحاديث الرسول – صلى الله عليه وسلم – لتحدد موصفات الصوم
المتكامل الذي يتصف بضبط الشهوات والصبر على الرغبات وتحمل الجوع والعطش ..
أي برنامج متكامل لتنمية قدرات الإنسان على الضبط الذاتي وإعادة برمجة
الجهاز العصبي والسلوكي بلغة هذا العصر ، فيقول صلى الله عليه وسلم : " ليس
الصيام من الأكل والشرب وإنما الصيام من اللغو والرفث فإن سابك أحد ، أو
جهل عليك، فقل إني صائم .. إني صائم"..( في حديث النبي عن أبي هريرة رضي
الله عنه

ولقد تأكدت من خلال دراسة أكثر من عينة عشوائية من المتطوعين وأصحاب
المشكلات النفسية من جوانب الإعجاز العلمي والنفسي في الصوم، وفعاليته في
تعديل التفكير والسلوك والتخلص من العادات غير المرغوبة وتنمية القدرة على
الضبط الذاتي

ونوجز نقاط الإعجاز العلمي الحديثة عن الصوم في المنهج الإسلامي كالأتي

· إن الضبط الذاتي الذي يلتزم به الصائم بيولوجيا ونفسياً وسلوكياً ..
ابتداء من الامتناع عن الأكل والشرب والجماع ، وانتهاء بكف الأذى وغض البصر
.. يمنحه تدريباً عالياً وقدرة جيدة على التحكم في المدخلات والمثيرات
العصبية مع القدرة على خفض المؤثرات الحسية ومنعها من إثارة مراكز الانفعال
لديه بدرجة ترتبط بخفض الإثارة في نشاط التكوين الشبكي في المخ .. وهذه
الحالة هي درجة من الحرمان الحسي deprivation Sensory . ولقد ثبت أن تقليل
المؤثرات الحسية له تأثيرات إيجابية على النشاط الذهني والقدرة على التفكير
المترابط العميق والتأمل والإيحاء .. وإن الضبط الذاتي قد اتبع في أغلب
الأديان وبواسطة الأنبياء والحكماء والمفكرين .. وأنه يمنح الإنسان قدرات
عالية على الصفاء والحكمة والتوازن النفسي


· إن تحمل ألم الجوع والصبر عليه يحسن من مستوى مادة السيروتونين Serotonin
وكذلك ما يسمى بمخدرات الألم الطبيعية التي يقوم المخ بإفرازها وهي
مجموعتان تعرفان بـ : (1) مجموعة الأندورفين Endorphins كب من 31 حمضاً
أمينياً Amino Acids مستخلصاً من الغدة النخامية Pituitary Gland ولهذه
المواد خواص في التهدئة وتسكين الألم أقوى عشرات المرات من العقاقير
المخدرة والمهدئة الصناعية (2) مجموعة الانكفالين Enkephalins وتتركب من
عدد 5 أحماض أمينية Amino Acids وتوجد في نهايات الأعصاب . ولكي يستمر
إفراز هذه المواد المهدئة والمسكنة والمزيلة لمشاعر الألم و الاكتئاب لابد
أن يمر الإنسان بخبرات حرمان ونوع من ألم التحمل وأن يمتنع عن تناول المواد
والعقاقير التي تثير البهجة وتخدر الألم خاصة الأفيون ومشتقاته وبعض
العقاقير المخدرة الحديثة

· يحتاج تعلم الصبر والإرادة إلى تدريبات وردت في كثير من دراسات علم النفس
الحديثة .. ويمثل الصوم تدريباً يومياً منظماً يساعد الإنسان على تغيير
أفكاره واتجاهاته وسلوكه بصورة عملية تطبيقية تشمل ضبط وتنظيم المراكز
العصبية المسئولة عن تنظيم الاحتياجات البيولوجية والغرائز من طعام وجنس ،
وأيضاً الدوائر العصبية والشبكات الترابطية الأحدث التي تشمل التخيل
والتفكير وتوجيه السلوك


.· يساعد الصوم على حدوث تفكك نوعي في الحيل النفسية Mental Mechanisms وهي
حيل وأساليب لا شعورية يلجأ إليها الفرد لتشويه ومسخ الحقيقة التي لا يريد
أن يقبلها أو يواجهها بصدق ، وذلك حتى يتخلص من المسئولية ومن حالة التوتر
والقلق الناتجة عن رؤية الواقع الذي يهدد أمنه النفسي واحترامه لذاته ..
فهي مثل الأكاذيب التي بلغت درجة التصديق والمعايشة على المستوى ألا شعوري
.. وهذا الحيل النفسية أنواع متعددة مثل الكبت والإسقاط والإنكار، ولكن
أكثرها مقاومة وتشويهاً للواقع ما يسمى بحيلة العقلن ة Intellectualization
، حيث يستخدم الفرد الفهم الخبيث غير المسئول محل الفهم الصادق الذي يحرك
الإنسان لعمل الخير والإحسان. ولقد وجدت ضعف أغلب هذه الحيل المعوقة للنمو
الإنساني خلال الصوم وأثناء جلسات العلاج النفسي ويحدث هذا الانهيار للحيل
الدفاعية مع الصائم العادي كلما ازداد خشوعه وصدقه.. وقد لاحظت ارتباط ذلك
باتساع دائرة الترابط بين التفكير الواعي والعقل الباطن بما يسمى بعملية
Information processing أي إعادة تنسيق المعلومات على مستويات المخ
المختلفة وهي تماثل إعادة برمجة العقل

· يساعد الصوم على ممارسة خلوات علاجية ، وتأمل ، مما يساعد الفرد على
الخروج من دوامة الصراعات اليومية والتوتر وإهدار الطاقات النفسية والذهنية
، وإصدار أوامر للعقل بالتسامح والعفو

· يحدث أثناء الصيام تعديل مستمر للحوار الذاتي وما يقوله الفرد لنفسه طوال
اليوم من عبارات وجمل تؤثر في أفكاره وانفعالاته . ويمثل الصوم فرصة لغرس
معاني وعبارات إيجابية مع الاستعانة بالأذكار والدعاء وممارسة العبادات
بانتظام .. ويحدث ذلك في إطار مبادئ علم النفس الحديثة حيث يتم التعلم من
خلال التكرار وإتباع قاعدة التعليم المتدرج، التعلم بالمشاركة الفعالة ،
وأسلوب توزيع التعلم .. كل ذلك في إطار منظومة متكاملة تسمح بإعادة برمجة
حقيقية للجهاز العصبي والسلوكي .. وتعديل التفكير وتغيير العادات .. وحيث
يصبح الصوم عبادة وتأمل .. وأيضاً تعديل للنفس البشرية والتخلص من
الانفعالات الاضطرابات النفسية.. وإطلاق لطاقات العقل
samar
samar
ملكة EDUMEDIA
ملكة EDUMEDIA
رسالة sms رسالة sms : يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك
اسم الدولة اسم الدولة : تقدير من قبل الادارة الجنس : انثى عدد المساهمات : 952
عدد المواضيع : 1044
تاريخ التسجيل : 03/10/2010
العمل/الترفيه : love edumedia
المزاج المزاج : والله ما انا عارفة
تعاليق : لكـــــــــــى الله ياقدس

الإعجاز العلمي والنفسي في الصوم  Empty رد: الإعجاز العلمي والنفسي في الصوم

الإثنين 15 أغسطس 2011 - 13:14
الإعجاز العلمي والنفسي في الصوم  1278423410
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى