۩~۞*¤ملتقي الإعلام التربوي بمدارس الجمعية الشرعية بميت غمر EDUMEDIA۩~۞*¤
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.







دخول
WE LOVE EDUMEDIA
          Facebook Twitter YouTube 
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
نتيجة الفصل الدراسي الأول ( الصف الثالث الإعدادي ) الأحد 28 فبراير 2016 - 20:10اناتمرةالاحباب
أوائل الميد تيرم .. نوفمبر 2014 الأربعاء 3 ديسمبر 2014 - 19:31Abo Sama
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابتسام - 1056
1056 المساهمات
samar - 952
952 المساهمات
Abo Sama - 856
856 المساهمات
toka mohamed - 535
535 المساهمات
ahmedashraf - 135
135 المساهمات
داليا - 39
39 المساهمات
Hala - 37
37 المساهمات
aliaa - 28
28 المساهمات
mostafa - 20
20 المساهمات
16 المساهمات

سحابة الكلمات الدلالية

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 3605 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Haitham فمرحباً به.أعضاؤنا قدموا 4078 مساهمة في هذا المنتدىفي 1883 موضوع

اذهب الى الأسفل
toka mohamed
toka mohamed
أميرة EDUMEDIA
أميرة EDUMEDIA
رسالة sms رسالة sms : لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
اسم الدولة اسم الدولة : شكرا تقي .. فخور بك ابنتي الجنس : انثى الابراج : الحمل عدد المساهمات : 535
عدد المواضيع : 689
تاريخ الميلاد : 10/04/1997
تاريخ التسجيل : 10/11/2010
العمر : 27
العمل/الترفيه : طالب
المزاج المزاج : ممتاز
تعاليق : I LOVE EDUMEDIA

حياة المرضيين « رضـــــي الله عنهـــــم» Empty حياة المرضيين « رضـــــي الله عنهـــــم»

الأربعاء 15 يونيو 2011 - 16:09
[center]حياة المرضيين

« رضـــــي الله عنهـــــم»

آيــــــــات ثنـــــــــــــاء

ليس
هناك من هو أصدق من الله حديثاً، ولا أوضح منه قيلاً، ولا أصفى منه
كلاماً، ولا أوفى منه عهداً، ولا أشد منه وعيداً. لا يملك أحد في حضرة آيات
القرآن إلا التصديق، دون مراجعة أو تحقيق، إذ لا مجال لكلام غير كلام
العلام أن يُصدّق، ولا مساحة لحديث غير حديث الجليل أن يؤخذ، وليس هناك
أدنى متسع للعقل البشري القاصر أن يردّ كلام الله، أو أن يؤوله على ما
يمليه عليه هواه..

فهذا
هو الإله العظيم يثني على أصحاب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم؛ لعلمه
أنهم للثناء أهل، ولشرف الصحبة مستقر ومحلّ. وكلام الله وعلمه لا يمكن أن
يكون محصوراً بزمن معين أو بوقت محدد أو بعصر دون بقية العصور، فكلامه -جل
في علاه- صالح لكل زمان ومكان ولكل عصر وأوان، وهذه قبسات من كلام الله
سبحانه وتعالى
يذكر فيها أصحاب نبيه بالذكر الحسن:

رسول.. وأصحاب رحماء:قال تعالى
(محمد
رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً
يبتغون فضلاً من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في
التوراه ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فئازره فاستغلظ فاستوى على
سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين ءامنوا وعملوا الصالحات
منهم مغفرةً وأجراً عظيماً) [الفتح:٢٩]
فهذه شهادة من الله صريحة، في آية هي وسام لمن قيلت فيهم، وقد قال ابن
كثير في تفسيرها: «فالصحابة رضي الله عنهم خلصت نياتهم وحسنت أعمالهم، فكل
من نظر إليهم أعجبوه في سمتهم وهديهم..وقال مالك رضي الله عنه: بلغني أن
النصارى كانوا إذا رأوا الصحابة رضي الله عنهم الذين فتحوا الشام يقولون:
والله لهؤلاء خير من الحواريين فيما بلغنا. وصدقوا في ذلك فإن هذه الأمة
معظمة في الكتب المتقدمة وأعظمها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم»
([b][1]).

البشارة الكبرى.. والوعد بالحسنى(
وما لكم ألا تنفقوا في سبيل الله ولله ميراث السماوات والأرض لا يستوي
منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجةً من الذين أنفقوا من بعد
وقاتلوا وكلاً وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير)

وم [الحديد:١0]
وفي هذه الآية يمتدح جل في علاه الذين أنفقوا وبذلوا الغالي والنفيس في سبيل مولاهم:

قال
الخطابي رحمه الله: «والمعنى أن جهد المقل منهم واليسير من النفقة الذي
أنفقوه في سبيل الله مع شدة العيش والضيق الذي كانوا فيه أوفى عند الله
وأزكى من الكثير الذي ينفقه من بعدهم».

فهؤلاء
أهل الفضائل الشريفة والمنازل المنيفة، الذين سبقت لهم السوابق، لا يدركهم
أحد في فضلهم وعملهم رضي الله عنهم ، بل إن القليل من عملهم لا يوازيه عمل
غيرهم مهما بلغ من الكثرة ومهما بلغ صاحبه من إخلاص وصدق ويقين وإيمان،
وذلك فضله تعالى يؤتيه من يشاء.


منة وتوبة.. في ساعة العسرة:
وقال تعالى في إظهار المنة على أصحاب رسوله الأمين وبيان كيف جازاهم لأنهم وقفوا معه في ساعة الشدة: (لقد
تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من
بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم
التوبة:١١٧]
فهؤلاء الأخيار قد شهدوا المشاهد كلها وسبقوا الناس بالفضائل، وقد غفر
الله لهم وتاب عليهم، وأمرنا بالاستغفار لهم والتقرب إليه بمحبتهم، وفرض
ذلك على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم.

وقيل
في تفسير هذه الآية: «إن توبة الله على النبي تعني المزيد من بركاته عليه،
ولكن بالنسبة إلى المهاجرين والأنصار قد تعني أيضـاً غفران ذنوبهم، ولكن
بماذا وكيف غفرت ذنوبهم؟

والجواب:
بأنهم اتبعوا الرسول في ساعات الشدة، ولأن ذلك كان عملاً كبيراً والله
سبحانه يغفر بسبب الحسنات الكبيرة الذنوب الصغيرة، لذلك أكدت الآية على هذه
الحقيقة فالصبر في ساعة العسرة عمل عظيم يغفر الله تعالى بسببه سائر
الأعمال الصغيرة»
([2]).

قال أبو بكر الجصاص رحمه الله: «وقوله تعالى: (لقد
تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من
بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم
[التوبة:١١٧]فيه
مدح لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الذين غزوا معه من المهاجرين
والأنصار، وإخبار بصحة بواطن ضمائرهم وطهارتهم؛ لأن الله تعالى لا يخبر
بأنه قد تاب عليهم إلا وقد رضي عنهم ورضي أفعالهم، وهذا نص في رد قول
الطاعنين عليهم والناسبين لهم إلى غير ما نسبهم الله إليه من الطهارة
ووصفهم به من صحة الضمائر وصلاح السرائر
ي»
([3]).

قال الطاهر ابن عاشور
رحمه الله : «والمهاجرون والأنصار: هم مجموع أهل المدينة، وكان جيش العسرة
منهم ومن غيرهم من القبائل التي حول المدينة ومكة، ولكنهم خصوا بالثناء
لأنهم لم يترددوا ولم يتثاقلوا ولا شحوا بأموالهم، فكانوا أسوة لمن تأسى
بهم من غيرهم من القبائل»
([4]).

نصر وصدق.. وفضل ورضوان:
ويقول جل وعز: (للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون[الحشر:٨].
هذه
الآية تضمنت الثناء على المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وتركوا أموالهم
ابتغاء فضل الله ورضوانه، ورغبة في نصرة الله ورسوله، وشهد الله لهم بالصدق
في ختام هذه الآية، وأكرِم بها من شهادة! فإن فيها تزكية لهم من رب
العالمين.

قال الحافظ ابن كثير رحمه
الله: «يقول تعالى مبيناً حال الفقراء المستحقين لمال الفيء أنهم:: خرجوا
من ديارهم وخالفوا قومهم ابتغاء مرضاة الله ورضوانه:: هؤلاء الذين صدقوا
قولهم بفعلهم وهؤلاء هم سادات المهاجرين»
([5]).

جنة تجري..ورضوان من الله أكبر:
قال تعالى ( لقد رضي الله عن النبي والمهاجرين )قال الشنقيطي رحمه
الله: «ولا يخفى أنه تعالى صرح في هذه الآية الكريمة، أنه قد رضي عن
السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، والذين اتبعوهم بإحسان، وهو دليل
قرآني صريح في أن من يسبهم ويبغضهم أنه ضال مخالف لله جل وعلا، حيث أبغض من
رضي الله عنه ولا شك أن بغض من رضي الله عنه مضادة له جل وعلا، وتمرد
وطغيان»
([6]).

حسنة الدنيا.. ولأجر الآخرة أكبر:
والذين هاجروا في الله من بعد ماظلموا لنبوئنهم في الدنيا حسنة ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون) [النحل:٤١]
وهذه الآية فيها الثناء على المهاجرين الذين فارقوا قومهم وديارهم
وأوطانهم عداوة لهم في الله على كفرهم إلى آخرين غيرهم، وكانت هجرتهم بعدما
نيل منهم في أنفسهم بالمكاره في ذات الله ظلمًا وعدوانًا، ثم وعدهم الله
بأن يسكنهم في الدنيا مسكنًا صالحًا يرضونه مع ما ينتظرهم من الأجر العظيم
والثواب الجزيل في دار النعيم.

إيمان ونصرة.. رضوان وفلاح:
ومن الآيات التي بينت فضلهم (: (للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقونوالذين تبوءو الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم )[الحشر:٨-٩]فوصف المهاجرين بالصدق، ثم وصف الأنصار بالفلاح؛ لأنهم * ومواقف النصرة جلية في غزواتهم مع الرسول صلى الله عليه وسلم وفيما تلاها من الفتوحات الإسلامية..
وقد
وصف من جاء بعدهم بالإيمان، وجعل من مستلزمات ذلك محبته إياهم وعدم الغل
عليهم واستغفاره لهم، وفقدان هذه الأمور أمارة على زوال الإيمان أو ضعفه،
فضلاً عما هو أشد منه.ولقد وصف الرسو

يقول علي رضي
الله عنه: «لقد رأيت أثراً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فما أرى
أحداً يشبههم، والله إِنْ كانوا ليصبحون شعثاً غبراً صُفراً بين أعينهم
مثل ركب المعزى، قد باتوا يتلون كتاب الله يراوحون بين أقدامهم وجباههم،
إذا ذُكر الله مادوا كما تميد الشجرة في يوم ريح، فانهملت أعينهم حتى تبل
والله ثيابهم، والله لكأن القوم باتوا غافلين»
([7]).

فإذا
كان الله تعالى العليم الخبير قد أمرنا أن نترضى عنهم ونستغفر لهم فكيف
بمن اتخذهم غرضاً للسباب والطعن فيهم والاستهزاء بهم، وانظر إلى ما يقوله
الإمام الذهبي رحمه
الله في هذا الصنف: «فمن طعن فيهم أو سبهم، فقد خرج من الدين، ومرق من ملة
المسلمين؛ لأن الطعن لا يكون إلا عن اعتقاد مساويهم، وإضمار الحقد فيهم،
وإنكار ما ذكره الله تعالى في كتابه من ثنائه عليهم، وما لرسول الله صلى
الله عليه وسلم من ثنائه عليهم وبيان فضائلهم ومناقبهم وحبهم...والطعن في
الوسائط طعن في الأصل، والازدراء بالناقل ازدراء بالمنقول، هذا ظاهر لمن
تدبره، وسلم من النفاق، ومن الزندقة والإلحاد في عقيدته...»
([8]).

ولكن الله ألف بينهم:
وإن
يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين
قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف
بينهم إنه عزيز حكيم
[الأنفال:٦٢-٦٣]فألَّفَ الله سبحانه وتعالى بين قلوبهم، ونصر نبيه بهم، في معركة بدر وما بعدها.

كما
أن تزكية الله سبحانه وتعالى لهؤلاء الصحابة مع تفاوت منزلتهم، ووعده لهم
بالجنة فيه أعظم دليل على تبرئة هؤلاء الصحابة من أي تهمة، والشهادة لهم
بالإيمان
الصادق.

خبر الشجرة.. وفتح قريب:
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريبا[الفتح:١٨] وهذه الآية فيها رضا من الخالق سبحانه وتزكية، ومن رضي الله عنه ومدحه وزكاه وأثنى عليه وعلم ما في قلبه فلا يسخط عليه أبداً.
قال أبو محمد ابن حزم
رحمه الله: (فمن أخبرنا الله عز و جل أنه علم ما في قلوبهم رضي الله عنهم
وأنزل السكينة عليهم فلا يحل لأحد التوقف في أمرهم ولا الشك فيهم ألبتة)
([9]).

وعن
ابن عباس رضي الله عنه قال: «أخبرنا الله سبحانه وتعالى أنه رضي عنهم -عن
أصحاب الشجرة- فعلم ما في قلوبهم، هل حدثنا أحد أنه سخط عليهم بعد؟».

هذه
الآيات المختارة من كلام الله العزيز -وهي غيض من فيض- تبين وتقرر بما لا
يدع مجالاً للشك أن الصحابة رضوان الله عليهم لهم منزلة عالية، ورتبة
سامية، ومقام رفيع لا يصل إليها إنسان مهما علا قدمه، وارتقى مقامه، وعظم
جنابه وسلطانه، فلغبار أحدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خير من إنفاق
الفضة والذهب، فلله ما أعظمها من صحبه، وما أجملها من رفقة لأعظم نبي صلى
الله عليه وسلم.


([1]) تفسير القرآن العظيم (6/365).

([2]) تفسير من هدي القرآن، وانظر: تفسير الجديد، من وحي القرآن (سورة التوبة:117).

([3]) أحكام القرآن للجصاص (4/371).

([4]) التحرير والتنوير (10/219).

([5]) تفسير ابن كثير (6/605).

([6]) أضواء البيان (2/148).

([7]) حلية الأولياء (1/76).

([8]) الكبائر (ص:235).

([9]) الفصل في الملل والأهواء والنحل(4/116).
[/b][/center]
Abo Sama
Abo Sama
مؤسس EDUMEDIA
مؤسس EDUMEDIA
رسالة sms رسالة sms : LET LOVE LIVE LONG
اسم الدولة اسم الدولة : أقل عباد الله شأنا الجنس : ذكر الابراج : الجوزاء عدد المساهمات : 856
عدد المواضيع : 1920
تاريخ الميلاد : 16/06/1981
تاريخ التسجيل : 25/08/2009
العمر : 42
الموقع الموقع : www.samasrour.clictopic.com
العمل/الترفيه : إخصائي إعلام
المزاج المزاج : نحمد الله
تعاليق : لإن يهدي الله بك رجلا خيرا من الدنيا ومافيها
https://edumedia.yoo7.com

حياة المرضيين « رضـــــي الله عنهـــــم» Empty رد: حياة المرضيين « رضـــــي الله عنهـــــم»

الخميس 16 يونيو 2011 - 3:47
حياة المرضيين « رضـــــي الله عنهـــــم» 1757186135
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى