الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
تسجيل دخول الأعضاء
- دالياعضو فضي
رسالة sms : 
اسم الدولة : 
عدد المساهمات : 39
عدد المواضيع : 194
تاريخ التسجيل : 28/10/2009
مناظرة بعنوان القصة القروءة والقصة المسموعة
الأحد 13 مارس 2011 - 10:56
مناظرة بعنوان القصة المقروءة والقصة المرئية
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الذى لايضرّ مع اسمِه داءٌ، بسم الله الذى لايضرُّ مع اسمِه شىءٌ فى الأرض ولا فى السماء ، بسم الله الذى كتب على نفسِه الخلودَ والبقاءَ ، وكتب على غيره العدمَ والفناءَ 0
السادة أعضاء هيئة التحكيم
الأخـــــــــــوة الزمـــــــــــلاء
السادة الحضــــــــــــــــــــور
أحييكم بتحية الإسلام ؛ ألا وهى : السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته0
أما بعـــــــــــــــدُ
فنحنُ اليومَ نعيشُ فى عصرالعلم :عصرِ غزوِ الفضاء،عصر الكمبيوتر والإنترنت،عصرِ الاختراعاتِ العلميةِ المتطورة ، ولايتحققُ هذا التقدمُ وذلك التطورُ إلا بالعلم الذى دعانا إليه دينـُنا الحنيفُ ، وجعل فضلَ العالم ِ على العابد كفضل ِ القمر على سائرِ الكواكب ، وجعَل العلماءَ ورثة َ الأنبياءِ ، ونزَّل القرآنَ الكريمَ أولَ ما نزَّلَ بقوله تعالى " اقــرأ" ؛ لما لفضل القراءة فى تحصيل العلم 0
والعلم أساسُه القراءة ُ، وإيمانـًا بأهمية العلم ودورِ القراءةِ فى تطوير الأمم وارتفاع ِ شأن ِ الحضارات - كانت الدعوة ُ من السيدة / سوزانَ مبارك للقراءةِ من خلال ِ المكتباتِ المدرسية والمكتباتِ المنتشرة الآنَ فى كل ِ قرية وكل ِ مدينة ، حتى فى الشوارع ترى المكتبات المتنقلة 0
وكانت الدعوة ُ للقراءة من خلال أكبرِ حدثٍ ثقافى ٍ وعلمى ٍ فى مصرَ؛ وهو مهرجانُ القراءةِ للجميع : للطفل ِ وللشابِّ وللمثقفِ الكبيرِ والصغيرِ، ولكل أفراد الأسرة 0
ويسعدُنا فى هَذا اليوم ِ أن نـُقدِّمَ لكم مناظرة ً إعلامية ً بعنوان " القصة ُ المقروءة ُوالقصة ُ المرئية ُ وأيَّهما تفضلُ " ، ويُقدِّمُها فريقُ المناظراتِ بمدرسة ِ الشيخ ِعلى حسن عبد الوهاب التجربيية للغات التابعة لإدارة ميت سلسيل التعليمية بمديرية التربية والتعليم بالدقهلية ، ويتمّ التناظرُ حولَ المحاور ِ الآتية :-
1- أن تهدفَ القصة ُإلى الدلالةِ والفهم ِ والإدراك وتحقيق الجاذبية 0
2- أن تهدف القصة تنمية القدرات اللغوية والنقدية والإلمام بمفهوم العمل القصصي 0
3- أن تـُفهمَ القصة ُ على أساس ِ تنميةِ التذوّق ِ وإرهافِ الحسِّ ورقـِّة الوجدان ِ 0
4- أن تكونَ القصة ُ متفقة ً مع مرحلة ِ النموِّ ومتصلة ً بمواقفِ الحياة0
الآنَ يتفضلُ الفريقُ المؤيدُ للقصة المقروءة ليُقدِّمَ نفسَه ، ويتفضلُ الفريقُ المؤيدُ للقصةِ المرئيةِ ليقدِّمَ نفسه 00000
والآن تبدأ أولُ محاور ِالمناظرة والتلميذتين : - دينا محمـــد عباس - رنا نبيل عبد البارى
أمَّا ثانى محاور المناظرة فمع التلميذتين : - إسراء محـمد أحمد - أسماء سعد محــرز
أمَّا ثالث محاور المناظرة فمع التلميذتين : - أميـرة محــمد همَّام - ياسمين ثروت مسعد
وأخيرًا مع رابع محاور المناظرة والتلميذتين : - نـــدى سمــير حسن - ندى ابراهيم ابو العز
وفى نهاية المناظرة يتضحُ أن الحوار بين الفريقين كان حواراً بناءً يتمتع بالهدوء والإقناع ، وكل فريق استخدمَ فكرَه ووعيَه فى الحديث ، ووضح أن لكل نوع من نوعي القصة موضع التناظر إيجابياتٍ وسلبياتٍ 0
ومن إيجابيات القصة المقرءة:
• أنها تعطى القارىءَ الفائدةَ الكبيرة َ بمفرده ، وتفيده فكراً وعلماً ولغة 0
• أنها تتيحُ للقارئ المزيد من اللغوياتِ ، ويتعرف على الكثير من الأساليب اللغوية 0
• أنها تعوِّد القارئ الصبرَ والقدرةَ َ على المتابعة والتركيز0
• يمكن قراءتها في أي مكان 0
ومن سلبيات القصة المقروءة :
• أنها مقتصرة فقط على فئة معينة من الناس وهم المثقفون 0
• تؤثرُ على حاسةِ البصر0 * تحتاج إلى درجة عالية الانتباه والتركيز 0
ومن إيجابيات القصة المرئية :
• أنها تجمع عناصر المتعة والتشويق ، من خلال الصورة المجسدة للأحداث والحركة الحية المثيرة للذهن
• توفر مشقة القراءة 0 * ملائمة لجميع طوائف الناس ولا تقتصر على فئة معينة 0
ومن سلبيات القصة المرئية :
• تؤثر على السمع والبصر 0
• تُعرَضُ في أماكن محددة 0
وفى نهاية المناظرة أزف الوقت على الرحيل ، وها هو فريق المناظرات بمدرسة الشيخ على حسن عبد الوهاب التجريبية للغات يجمع متاعه لكى يرحل ، وقبل الرحيل نشكركم من أعماق قلوبنا وشكراً والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كانت معكم مقدمة المناظرة / نوران سامى عبدالمجيد
1-عضو مؤيد للقصة المقروءة ومعارض للمرئية
زميلتي: أنا أفضلُ القصة َالمقروءة َ؛ لأنَّ فيها متعة ً للقارىء،وتزيدُه فِكرًا ووعيا وإدراكاً ، كما أنها تُعَوِّدُ القارىءَ على النقدِ البنـَّاءِ ، وتنمية المداركِ الحسِّية والمعنوية ، وتجعلـُه قادرًا على التحدثِ باللغة العربية الفصحى ، والقدرة على بناءِ الجمل والعباراتِ الصحيحة التى تلتزمُ بقواعدِ اللغة العربية 0
ومن مزايا القصة المقروءة أنها تزيدُ من ثقةِ القارئ َ فى نفسِه ، وقدرته على أن يتحدثَ مع جميع الناس ، و تزيد من قدرته على أن يصل إلى المعلومة بصورة صحيحة مادامت القراءة ُ سليمة ً ومعبرة ً عن المعنى المقروء وفيها الدقة اللغوية والأسلوبية 0
التلميذة/ دينا محمد عباس
2-عضو معارض للقصة المقروءة ومؤيد للمرئية
زميلتي : أختلف معك ، فأنا أفضِّل القصة َ المرئية ؛لأنها تجعلُ المشاهدَ أكثرَ فاعلية ، واندماجًا مع الحدثِ بفكره وعقلِه وإحساسِه ، فهو يعيش مع الأحداث ويتفاعل مع مايشاهده ، فيشعرُ بشعور البطل ِ ويفرحُ لفرحه ويتألمُ لألمه ، ويتمنى أن يكونَ في تلك الأماكن التى لايراها إلا عن طريق هذا العرض ، ويستبعد أن يلحق به ما فيها من أضرار 0
كما أن القصة المرئية تجعلُ السامعَ مُلِمًّا بأحوال العالم من أخبار واضطرابات وخلافات ، كلُ ذلك وهو جالسٌ فى مكانه دونَ صعوبة أومشقة 0
ويضاف إلى ذلك أنها ملائمة لجميع طوائف الناس ولا تقتصر على فئة معينة0
التلميذة/ رنا نبيل عبد الباري
3- عضو مؤيد للقصة المقروءة ومعارض للمرئية
زميلتي : القصة المقروءة تعين القارئ على الالمام بقدر كبير من اللغويات والأساليب والتعبيرات ، والتي تعين الإنسان في التعبير عن أفكاره ومشاعره بأسلوب بياني فصيح مثل قصة : ( واإسلاماه لعلي أحمد باكثير ، سارة للعقاد ، و قصص العبرات ، وفي سبيل التاج، والفضيلة للمنفلوطي )
وقد كان العرب يدركون علاقة اللغة بالفكر ويعتبرون اللغة وعاء الفكر ، و كان مقياس جمال الرجل في رأي الرسول - صلى الله عليه وسلم – وثيق الصلة بفصاحة لسانه ، فقال لعمه العباس : يعجبني جمالك ، قال وما جمال الرجل يا رسول الله؟ قال لسانه 0
وقال أحد الشعراء :
كـَفـَى بالمَرْءِ عَيـْبًا أنْ تَرَاهُ لهُ وَجْهٌ وليسَ لهُ لِسَانُ
التلميذة / إسراء محمد أحمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الذى لايضرّ مع اسمِه داءٌ، بسم الله الذى لايضرُّ مع اسمِه شىءٌ فى الأرض ولا فى السماء ، بسم الله الذى كتب على نفسِه الخلودَ والبقاءَ ، وكتب على غيره العدمَ والفناءَ 0
السادة أعضاء هيئة التحكيم
الأخـــــــــــوة الزمـــــــــــلاء
السادة الحضــــــــــــــــــــور
أحييكم بتحية الإسلام ؛ ألا وهى : السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته0
أما بعـــــــــــــــدُ
فنحنُ اليومَ نعيشُ فى عصرالعلم :عصرِ غزوِ الفضاء،عصر الكمبيوتر والإنترنت،عصرِ الاختراعاتِ العلميةِ المتطورة ، ولايتحققُ هذا التقدمُ وذلك التطورُ إلا بالعلم الذى دعانا إليه دينـُنا الحنيفُ ، وجعل فضلَ العالم ِ على العابد كفضل ِ القمر على سائرِ الكواكب ، وجعَل العلماءَ ورثة َ الأنبياءِ ، ونزَّل القرآنَ الكريمَ أولَ ما نزَّلَ بقوله تعالى " اقــرأ" ؛ لما لفضل القراءة فى تحصيل العلم 0
والعلم أساسُه القراءة ُ، وإيمانـًا بأهمية العلم ودورِ القراءةِ فى تطوير الأمم وارتفاع ِ شأن ِ الحضارات - كانت الدعوة ُ من السيدة / سوزانَ مبارك للقراءةِ من خلال ِ المكتباتِ المدرسية والمكتباتِ المنتشرة الآنَ فى كل ِ قرية وكل ِ مدينة ، حتى فى الشوارع ترى المكتبات المتنقلة 0
وكانت الدعوة ُ للقراءة من خلال أكبرِ حدثٍ ثقافى ٍ وعلمى ٍ فى مصرَ؛ وهو مهرجانُ القراءةِ للجميع : للطفل ِ وللشابِّ وللمثقفِ الكبيرِ والصغيرِ، ولكل أفراد الأسرة 0
ويسعدُنا فى هَذا اليوم ِ أن نـُقدِّمَ لكم مناظرة ً إعلامية ً بعنوان " القصة ُ المقروءة ُوالقصة ُ المرئية ُ وأيَّهما تفضلُ " ، ويُقدِّمُها فريقُ المناظراتِ بمدرسة ِ الشيخ ِعلى حسن عبد الوهاب التجربيية للغات التابعة لإدارة ميت سلسيل التعليمية بمديرية التربية والتعليم بالدقهلية ، ويتمّ التناظرُ حولَ المحاور ِ الآتية :-
1- أن تهدفَ القصة ُإلى الدلالةِ والفهم ِ والإدراك وتحقيق الجاذبية 0
2- أن تهدف القصة تنمية القدرات اللغوية والنقدية والإلمام بمفهوم العمل القصصي 0
3- أن تـُفهمَ القصة ُ على أساس ِ تنميةِ التذوّق ِ وإرهافِ الحسِّ ورقـِّة الوجدان ِ 0
4- أن تكونَ القصة ُ متفقة ً مع مرحلة ِ النموِّ ومتصلة ً بمواقفِ الحياة0
الآنَ يتفضلُ الفريقُ المؤيدُ للقصة المقروءة ليُقدِّمَ نفسَه ، ويتفضلُ الفريقُ المؤيدُ للقصةِ المرئيةِ ليقدِّمَ نفسه 00000
والآن تبدأ أولُ محاور ِالمناظرة والتلميذتين : - دينا محمـــد عباس - رنا نبيل عبد البارى
أمَّا ثانى محاور المناظرة فمع التلميذتين : - إسراء محـمد أحمد - أسماء سعد محــرز
أمَّا ثالث محاور المناظرة فمع التلميذتين : - أميـرة محــمد همَّام - ياسمين ثروت مسعد
وأخيرًا مع رابع محاور المناظرة والتلميذتين : - نـــدى سمــير حسن - ندى ابراهيم ابو العز
وفى نهاية المناظرة يتضحُ أن الحوار بين الفريقين كان حواراً بناءً يتمتع بالهدوء والإقناع ، وكل فريق استخدمَ فكرَه ووعيَه فى الحديث ، ووضح أن لكل نوع من نوعي القصة موضع التناظر إيجابياتٍ وسلبياتٍ 0
ومن إيجابيات القصة المقرءة:
• أنها تعطى القارىءَ الفائدةَ الكبيرة َ بمفرده ، وتفيده فكراً وعلماً ولغة 0
• أنها تتيحُ للقارئ المزيد من اللغوياتِ ، ويتعرف على الكثير من الأساليب اللغوية 0
• أنها تعوِّد القارئ الصبرَ والقدرةَ َ على المتابعة والتركيز0
• يمكن قراءتها في أي مكان 0
ومن سلبيات القصة المقروءة :
• أنها مقتصرة فقط على فئة معينة من الناس وهم المثقفون 0
• تؤثرُ على حاسةِ البصر0 * تحتاج إلى درجة عالية الانتباه والتركيز 0
ومن إيجابيات القصة المرئية :
• أنها تجمع عناصر المتعة والتشويق ، من خلال الصورة المجسدة للأحداث والحركة الحية المثيرة للذهن
• توفر مشقة القراءة 0 * ملائمة لجميع طوائف الناس ولا تقتصر على فئة معينة 0
ومن سلبيات القصة المرئية :
• تؤثر على السمع والبصر 0
• تُعرَضُ في أماكن محددة 0
وفى نهاية المناظرة أزف الوقت على الرحيل ، وها هو فريق المناظرات بمدرسة الشيخ على حسن عبد الوهاب التجريبية للغات يجمع متاعه لكى يرحل ، وقبل الرحيل نشكركم من أعماق قلوبنا وشكراً والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كانت معكم مقدمة المناظرة / نوران سامى عبدالمجيد
1-عضو مؤيد للقصة المقروءة ومعارض للمرئية
زميلتي: أنا أفضلُ القصة َالمقروءة َ؛ لأنَّ فيها متعة ً للقارىء،وتزيدُه فِكرًا ووعيا وإدراكاً ، كما أنها تُعَوِّدُ القارىءَ على النقدِ البنـَّاءِ ، وتنمية المداركِ الحسِّية والمعنوية ، وتجعلـُه قادرًا على التحدثِ باللغة العربية الفصحى ، والقدرة على بناءِ الجمل والعباراتِ الصحيحة التى تلتزمُ بقواعدِ اللغة العربية 0
ومن مزايا القصة المقروءة أنها تزيدُ من ثقةِ القارئ َ فى نفسِه ، وقدرته على أن يتحدثَ مع جميع الناس ، و تزيد من قدرته على أن يصل إلى المعلومة بصورة صحيحة مادامت القراءة ُ سليمة ً ومعبرة ً عن المعنى المقروء وفيها الدقة اللغوية والأسلوبية 0
التلميذة/ دينا محمد عباس
2-عضو معارض للقصة المقروءة ومؤيد للمرئية
زميلتي : أختلف معك ، فأنا أفضِّل القصة َ المرئية ؛لأنها تجعلُ المشاهدَ أكثرَ فاعلية ، واندماجًا مع الحدثِ بفكره وعقلِه وإحساسِه ، فهو يعيش مع الأحداث ويتفاعل مع مايشاهده ، فيشعرُ بشعور البطل ِ ويفرحُ لفرحه ويتألمُ لألمه ، ويتمنى أن يكونَ في تلك الأماكن التى لايراها إلا عن طريق هذا العرض ، ويستبعد أن يلحق به ما فيها من أضرار 0
كما أن القصة المرئية تجعلُ السامعَ مُلِمًّا بأحوال العالم من أخبار واضطرابات وخلافات ، كلُ ذلك وهو جالسٌ فى مكانه دونَ صعوبة أومشقة 0
ويضاف إلى ذلك أنها ملائمة لجميع طوائف الناس ولا تقتصر على فئة معينة0
التلميذة/ رنا نبيل عبد الباري
3- عضو مؤيد للقصة المقروءة ومعارض للمرئية
زميلتي : القصة المقروءة تعين القارئ على الالمام بقدر كبير من اللغويات والأساليب والتعبيرات ، والتي تعين الإنسان في التعبير عن أفكاره ومشاعره بأسلوب بياني فصيح مثل قصة : ( واإسلاماه لعلي أحمد باكثير ، سارة للعقاد ، و قصص العبرات ، وفي سبيل التاج، والفضيلة للمنفلوطي )
وقد كان العرب يدركون علاقة اللغة بالفكر ويعتبرون اللغة وعاء الفكر ، و كان مقياس جمال الرجل في رأي الرسول - صلى الله عليه وسلم – وثيق الصلة بفصاحة لسانه ، فقال لعمه العباس : يعجبني جمالك ، قال وما جمال الرجل يا رسول الله؟ قال لسانه 0
وقال أحد الشعراء :
كـَفـَى بالمَرْءِ عَيـْبًا أنْ تَرَاهُ لهُ وَجْهٌ وليسَ لهُ لِسَانُ
التلميذة / إسراء محمد أحمد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى